حذرت القابلة الألمانية جوليانه مارتينيت الأمهات من استخدام المناديل المبللة عند تغيير حفاضة الطفل، وذلك بسبب احتواء هذه المناديل على الكحول ومواد عطرية تؤدي لتهيج بشرة الطفل، حتى وإن لم يتم ذكر ذلك على عبوتها.
وأكدت مارتينيت أن المياه الدافئة تكفي تماما لتنظيف منطقة المقعدة لدى الطفل الرضيع. وإذا كانت منطقة المقعدة متسخة للغاية لدى الطفل، فيمكن استخدام الزيت المخصص للأطفال الرُضع. وحذرت القابلة من استخدام البودرة لأنها تتسبب في تصلب البشرة وجفافها.
أما عند الاضطرار لتغيير الحفاضة للطفل خارج المنزل فمن المهم أن تصطحب الأم دائما حفاضتين إلى ثلاث حفاضات على الأقل لمثل هذه المواقف مع ملابس بديلة والوسائد التحتية التي يتم تغيير الحفاضة عليها.
ومن ناحية أخرى، أشارت مارتينيت إلى أنه خلال الأربعة أسابيع الأولى من عمره ينبغي تغيير حفاضة الطفل بعد كل مرة يتم إرضاعه بها، أي كل أربع ساعات تقريبا. وبعد ذلك سيقل هذا المعدل، إذ قلما يقوم الطفل بعملية التبرز خلال الليل في مراحل لاحقة، وبالتالي يكفي في ذلك الوقت تغيير الحفاضات مرة في منتصف الليل وأخرى في الصباح.
صدقت حبيبتي فلا يوجد افضل من الماء لنظافه الطفل فالمناديل المبلله تحتوي علي مواد عطريه و مواد اخري بالتاكيد لها الكثير من الاعراض الجانبيه و خصوصا انها تستخدم في منطقه حساسه جدا
تنبيه هام يجب ان تعيه كل ام لذا يتوج بالنجوم
جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفه
صدقت حبيبتي فلا يوجد افضل من الماء لنظافه الطفل فالمناديل المبلله تحتوي علي مواد عطريه و مواد اخري بالتاكيد لها الكثير من الاعراض الجانبيه و خصوصا انها تستخدم في منطقه حساسه جدا
تنبيه هام يجب ان تعيه كل ام لذا يتوج بالنجوم جزاك الله الخير كله و في انتظار المزيد من مواضيعك الهادفه |
مشرفتي الغالية لك انت الشكر على تشجيعك المتواصل
شكرا اختي سارونة على التنبيه
شكرا على الموضوع مافي شي اهم من صحة الطفل ربي يرزق الجميع بالذرية الصالحة
ان شاء الله
العفو حبيبتي ام هند
مشكورة على المرور يا صديقتي الغالية