. . . . . . بكره بتلمع نجومي جنبها تاجي ()"
رفعت كفي لربي خاضعٍ راجي ,, رب البريه لاضاقت عندي يفرجها
نار الحشاء ضوّها بالحيل وهاجي ,, والعين غصبٍ علّى تلوي حججها
ماتنطفي لو تهل عليّ الأمواجي ,, ياكود من شبّها ؛ بالقرب يثلجها
غير طبوعه وكنه صابه إزعاجي ,, ماهي طبوعه ياعيد طبوع منتجها
باب الوصل بيننا صكه بمزلاجي ,, ضوق علي الوسيعه مع مخارجها
وشفت مدخالي ولاشفت مخراجي ,, دنياي غبره وتدفن حضي عججها
ياراعي الطب صعبه تكشف علاجي ,, العله بي منت دارس في مناهجها
قدام ترحل قبل لا يطفي سراجي ,, عندي هروجٍ وقدمك ناوي اهرجها
في مامضى شاريٍ قربك ومحتاجي ,, ودموع عيني تزايد في تروجها
بكره بتلمع نجومي جنبها تاجي ,, والنفس مرتاحه ماشيٍ بزاعجها
.
.
.
سمرآء هآربه
يعطيك العافيه
.
.
شكرا المرور
ابياااااااات رااائعة
يعطيك الف عافية