هاذي روايتي الاولى اتمنى تعجبكم وتتفاعلون معي
ببداء بتعريف الشخصيات
عائلة أبو عبد الرحمن
أبو عبد الرحمن: عمره 74سنه متزوج سابقا لاكن زوجته ماتت بحادث وبعدها بسنتين تزوج ام عبد الله عيونها لونها غريب
ام عبد الرحمن: عمرها 57 سنه زوجة أبو عبد الله الثانيه
عبد الرحمن:عمره 30 سنه عزابي ناوي يتزوج شخصيته هادي وبارد ما يحب المشاكل ويبعد عنها شكله ابيض البشره سمين لاكن طوله معدل جسمه عيونه بني غامق ما يحب يلبس ملابس على الموضه حده اثواب
يوسف: عمره 27 شخص طموح ويحب الدراسه ماله في الزواج ما يحب طاريه شخصيته مرح ويحب يمزح مع اخوانها وينتفهم ودايم ما يتضارب معاهم جاد في وقت الجد ويتفاهم شكله اسمر بشكل جميل عيونه واسعه وبنيه جسمه نحيف قصير شوي امزز واحد بين العيال
عصام :عمره 26 سنه دارس تكنلوجيا في الفلبين شخص مرح يحب العنود كانها توامها مرح ويحب يمزح عليها نفس بطبخ فاهي
شكله بشرتها حنطيه فاتح عيونه واسعه وبنيه جسمه معتدل
امل : عمرها 21 سنه تحب الدراسة بس ما كملت دراستها الجامعية متزوجه من عمرها 16 سنه كملت الثانوية وهي حامل والحين حامل بولدها الثاني شخصيتها هاديه تحب تستفز غيرها طيبه شكلها بيضه عيونها واسعه بني غامق قصيره جسمها متناسق
العنود : عمرها 20 سنه دلوعة أمها وابوها اخر سنه جامعه تدرس بأمريكا بطلب من ابوها شخصيتها تشبهه يوسف ما تقدر تفترق عن يوسف وعصام تدرس تكنلوجية وشبكات شكلها حنطية البشرة عيونها واسعه ولونها غريب نفس عيون ابوها كانت سمينه لاكنها تغيرت جذرين بعد ما سافرت لأمريكا جسمها جميل مززة بنات العيلة و مخطوبه من اصيل ما كانت راضيه بس ابوها اصر انها تقبل فيها
عايلة اصيل
جده أبو سالم :عمره 74 صاحب أبو عبد الله الروح بأروح عنده بتين وثلاث أولاد زوجته توفت قبل سنتين ما تحمل صدمت وفاتها يحبها وما يقدر يتزوج حتى بعد موتها
سالم (أبو اصيل ) : عمره50 سنه اول ولد لابو سالم تزوج ثلاث مرات ما استقر الى على الاخيره وطلق الثنتين الى قبل ومن ضمنهم ام اصيل
ام اصيل الزوجة الأولى لسالم: عمرها 45 سنه تحب ولده ما تقدر على زعلة بس أصرت انه يتزوج العنود
اصيل : عمره 23 سنه دارس إدارة اعمال وده يدرس في الخارج بس ابوه رفض انيه يدرس بالخارج شخصيته مرح وقلبه طيب وجدي وقت الجد خطب العنود عشان امه ما حبها عشان شكلها السابق ولما سافرت لأمريكا قرر يفك الخطبة لاكن امه رفضت .
الابطال هم العنود واصيل اتمنى تعجبكم واي اخطاء اكتبوها بتعليقات
اسفه بس بنقل الروايه الى القصص القصيرهه