البحث عن السعادة المفقودة
فتاة صغيرة في عمر الزهور..كانت تجلس بجانب الوادي المتلألأ المنساب بمياهه الزرقاء الدافئة…والعشب الأخضر ممتزج مع الورود والزهور..مع أصوات الطيور المغردة بأعذب الألحان..سرحت بفكرها وخيالها بعيدا بعيدا..وسالت على خديها دموع رقراقة تلمع على وجنتيها الحمراوتين كأنهما ندى الصباح انعكست عليها أشعة الشمس الذهبية…شعرت بها تحمل هموما أكثر وأكبر من عمرها الصغير..تمنيت لو أستطيع أن أمسح دمعتيها وأحمل همومها..وأمسح الحزن من وجهها البريء..وأنشر السعادة بقلبها المكسورررر..
سلمـــــــت على الكلمـــــات الأكثــــــــــر من راااائـــــــــ عة
و دام لنــــــــــــا نبـــــــــض يراااااااعـــــــــــــــــك
لك كـــــــــــل الود
الله يسلمك أختي العزيزة مرام امينة…مشكورة على مرورك العطر انتي الأروع
خواطر رائعة……….مشكورة
خاطرة رائعة و كلمات أروع , أعجبتني كثيراً سلسة و رقيقة رغم قلة كلماتها إلا إنها متقنة
سلمت يداكِ عزيزتي سأنتظر جديدكِ
دمتِ بخير مع محبتي كومي
عزيزتي جبساريا أنتي الأروع…شكرا لك..تسلميلي
كومي غاليتي أسعدني مرورك …شكرا على كلامك الرائع جدا..
كلمات ولا أروع
شكرا لك
عزيزتي بداية موفقة
وان شاء الله ان نرى منك
الأجمل والارواع
نشجعك على الكتابة والبوح