لطفا ليس المقصود هنــا بالتوائم من حملهم بطن واحد ..وحوتهم جدران بيت واحــد …ولم يكن القصد هنا أيضا بالإختلاف في الشكل والهيئه..
لا لا ..
التوائــم هنــا هــم من جمعهم الزمــاااان تحابوا وأتلفوا بل وأصبحوا روحــا واااحــده بجسدين ….
السؤال هنا ،، لماذا الإختلاف ؟؟؟
بعد أن كــــان كلا منهما يعرف الأخــر
يعرف جيدا مايؤلمه ومايفرحه ويبادره بالإجابة قبل أن يطرح الأخــر السؤال …
هل يعني ذلك أنه لم يعد هناك مجــال للإتفــــاق وأنهما قد وصلا إلى مفترق الطريق ؟؟!!
أم أن ذلك مــا يشبه الفاصله فهي ابدا لاتعني إنتهاء الجمله بل تأتي لتعلن بأنه لازال هنــاك للحديث بقيه ،،
بل وقد يكون القادم أجمــل بكثيــرمما سبق …..
مرافئ
لااعلم ربما هي الاقدار التي تحتم على كل شيء ان تكون له نهاية
لولا ان عذبنا الحب ماكتبنا عنه يوما
فنحن لانكتب اللا لنشفى
فكرة جميلة عزيزتي
بانتظار جديدك
تحياتي
لكـ مني كل التقدير على جمالية طرحكـ
كلمات رائعة وربي
اشكرررررررج يا الغلا ع الطرح الرائع