لقد طرحت لكم في السابق قصة لعلي أجده وهي محاولة مني ولأن أتيكم بقصة لقاء وأرجو أن تنال أعجابكم وأرجو أن تسامحوني اذا كانت هناك أخطاء فلكل بداية مطباتها
لقاء
فتحت الباب فرأته أمامها لم تكد تصدق أبعد كل هذه سنين تذكرتني تذكرت من حملتك في بطنها وأرضعتك من صدرها وعاشت لعقود وهي تنتظر رجوعك وتمسح دموع وحدتها وتداوي الم فراقك
أشبكت ذراعيها حول عنقه
أه ماأصعب فراقك وما أعذب لقاءك
أمسك بيدها وأنحنى أ؟مام ركبتيها وهو يقبل يديها وقد أطبق الخجل عليه
فأنحنت حتى زاوته في جلسته
ووضعت يدها تحت ذقنه ورفعت وججه حتى تراءت أمامهفنظر الى وجهها متفحصا ملامحها لم تتغير مزالت كما عهدهاعيناها وأبتسامتها وكأنها طفلة قد شاب شعرهامسحت بيدها على وجهه وقبلته على جبينه فأمسك بيدها وأسندها حتى وقفت ؟
أرجوكم وبدون مجاملة وبصراحة أعطوني رأيكم في كلتا القصتين
بصراحه حلوه تسلمين ياقموره
شكرا أمورة