اي والله يابنات الطفله موجوده وحيه ترزق بمدينة تعز اليمنيه بواحده منقرئ الجبليه
انا متأكده كل التاكيد انها متعامله مع الجن
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا تكرهوا مرضاكم على الطعام و الشرب ، فإنَّ الله عز و جل يطعمهم و يسقيكم."
قوله صلى الله عليه و سلم " لا تكرهوا مرضاكم على الطعام و الشراب " ليس معناه ألا نطعم المرضى ، و إنما ألا نجبرهم على تناول الطعام ، بل يترك لهم تنال ما يرغبون من الطعام ، و هذا القول النبوي نهي عن أمر يحتمل في الحقيقة ،و هو أن من حول المريض ، و القائمون على خدمته يحاولون إجبار المريض على تناول الطعام ظناً منهم : أن ذلك يقوي الصحة و يساهم في الشفاء. و حقيقة الأمر ليست كذلك ، إذ ثبت في الطبِّ الحديث : أنَّ معظم الأمراض ترافق بنقص الشهية إلى الطعام و الرغبة فيه متعلقة بعلم الجهاز الهضمي مرافقاً لمعظم الأمراض فإنَّ إجبار المريض على الطعام يعني : عدم استفادة المريض من الطعام من جهةٍ ثانية . فذلك يسبب عسرة هضم لدى المريض ،و هذه تزيد الحالة سوءاً ، و تزيد المريض أضراراً بالجسم .
و لا بد من الإشارة هنا إلى أنه إذا كان فقدان الرغبة في الطعام أو نقصانها من دلائل المرض ،فإنَّ عودة الرغبة إلى الطعام إلى سابق ما كانت عليه قبل المرض هو من دلائل الشفاء .
و التعامل السديد مع المريض في مسائل الطعام و الشراب هو : أن ندخل على أنبوب الهضم من الطعام و الشراب القدر الذي يستطيع التعامل معه ، فمقدار الطعام هنا مرتبط بمقدار فعالية الجهاز الهضمي و قدرته على العمل و من هنا يستحب أن يكون مقدار الطعام قليلاً ،و يحدد هذا المقدار رغبة المريض و شهيته ،و أن يكون نوع الطعم سهل الهضم ،و سهل الامتصاص أي : يستفاد منه بأقل عمل ممكن من جهاز الهضم ، و ينطبق ذلك أيضاً على الشراب .
أما قوله صلى الله عليه و سلم " فإن الله يطعمهم و يسقيهم " ليس معناه : أن الله ينزل على المرضى الطعام و الشراب كي يتناولونه ، و إنما هي إشارة إلى سر طبيَّ ظل مجهولاً قروناً كثيرة ، و تكشف للعلم الحديث .
العلم الطبي الحديث يقول :
إن المريض يكسب الطاقة من مصادر داخلية ، و هذه المصادر هي :
1 ـ استقلاب الغليكوجين المدَّخر في الكبد و العضلات ،و هذا المصدر سريع النفاذ ، فإذا استمر المريض ن تحول الجسم إلى المصدر الثاني .
2 ـ استحداث السكر ، أي : توليد الغلوكوز من مصارد شحمية و بروتينة ن حيث تتحلل البروتينات إلى حموض أمينية ، و تتحلل الشحوم إلى حموض شحمية ،و من هنا تنقص الشحوم نو تضمر العضلات عند المريض ،و هذا ما يتظاهر خارجياً بالهزال .على أنه متى عاد المريض إلى رغبته في الطعام قبل المرض يعود الجسم فيدَّخر الغذاء على شكل شحوم و بروتينات ، فيكتنز ما تحت الجلد بالشحوم ، و تنمو العضلات.
المصدر :
الإعجاز الطبي في السنة النبوية تأليف الدكتور كمال المويل دار ابن كثير . دمشق
منقوللللللللللللللللللللللللل
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " لا تكرهوا مرضاكم على الطعام و الشرب ، فإنَّ الله عز و جل يطعمهم و يسقيكم."
قوله صلى الله عليه و سلم " لا تكرهوا مرضاكم على الطعام و الشراب " ليس معناه ألا نطعم المرضى ، و إنما ألا نجبرهم على تناول الطعام ، بل يترك لهم تنال ما يرغبون من الطعام ، و هذا القول النبوي نهي عن أمر يحتمل في الحقيقة ،و هو أن من حول المريض ، و القائمون على خدمته يحاولون إجبار المريض على تناول الطعام ظناً منهم : أن ذلك يقوي الصحة و يساهم في الشفاء. و حقيقة الأمر ليست كذلك ، إذ ثبت في الطبِّ الحديث : أنَّ معظم الأمراض ترافق بنقص الشهية إلى الطعام و الرغبة فيه متعلقة بعلم الجهاز الهضمي مرافقاً لمعظم الأمراض فإنَّ إجبار المريض على الطعام يعني : عدم استفادة المريض من الطعام من جهةٍ ثانية . فذلك يسبب عسرة هضم لدى المريض ،و هذه تزيد الحالة سوءاً ، و تزيد المريض أضراراً بالجسم .
و لا بد من الإشارة هنا إلى أنه إذا كان فقدان الرغبة في الطعام أو نقصانها من دلائل المرض ،فإنَّ عودة الرغبة إلى الطعام إلى سابق ما كانت عليه قبل المرض هو من دلائل الشفاء .
و التعامل السديد مع المريض في مسائل الطعام و الشراب هو : أن ندخل على أنبوب الهضم من الطعام و الشراب القدر الذي يستطيع التعامل معه ، فمقدار الطعام هنا مرتبط بمقدار فعالية الجهاز الهضمي و قدرته على العمل و من هنا يستحب أن يكون مقدار الطعام قليلاً ،و يحدد هذا المقدار رغبة المريض و شهيته ،و أن يكون نوع الطعم سهل الهضم ،و سهل الامتصاص أي : يستفاد منه بأقل عمل ممكن من جهاز الهضم ، و ينطبق ذلك أيضاً على الشراب .
أما قوله صلى الله عليه و سلم " فإن الله يطعمهم و يسقيهم " ليس معناه : أن الله ينزل على المرضى الطعام و الشراب كي يتناولونه ، و إنما هي إشارة إلى سر طبيَّ ظل مجهولاً قروناً كثيرة ، و تكشف للعلم الحديث .
العلم الطبي الحديث يقول :
إن المريض يكسب الطاقة من مصادر داخلية ، و هذه المصادر هي :
1 ـ استقلاب الغليكوجين المدَّخر في الكبد و العضلات ،و هذا المصدر سريع النفاذ ، فإذا استمر المريض ن تحول الجسم إلى المصدر الثاني .
2 ـ استحداث السكر ، أي : توليد الغلوكوز من مصارد شحمية و بروتينة ن حيث تتحلل البروتينات إلى حموض أمينية ، و تتحلل الشحوم إلى حموض شحمية ،و من هنا تنقص الشحوم نو تضمر العضلات عند المريض ،و هذا ما يتظاهر خارجياً بالهزال .على أنه متى عاد المريض إلى رغبته في الطعام قبل المرض يعود الجسم فيدَّخر الغذاء على شكل شحوم و بروتينات ، فيكتنز ما تحت الجلد بالشحوم ، و تنمو العضلات.
المصدر :
الإعجاز الطبي في السنة النبوية تأليف الدكتور كمال المويل دار ابن كثير . دمشق
منقولللللللللل
موفقه في الأختيار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعـطيج العافيه خيتو عالموضوع الرائع
ما ننــ ح ــرم منج يا الـ غ ــلاااا
ننتظر جــديدج بـشـوق
سُـبـحـآن ـألـاـًـه ـألـعـظـيـمْ ..
مـعـاـوٍمــه جــديـدهـ عـاـي وٍ مـرٍهـ
حـاــوٍهـ ..
سَـمـآ ـألـحـب ـأحـسـنـتِ ـألنـقـل ..
ـألـاـًـه يـعـطـيـكْ ـألـصـحـه وٍ ـألعـآفـيـه
دمــتِ بـحـفـظ ـألـاـًـه وٍ رٍعــآيـتــه
7 أكواب من الماء في اليوم كافية للتخفيف من الآلم !!
ذكر باحثون بجامعة "ماستريخت" الهولندية أن الإكثار من شرب الماء من شأنه أن يخفف من أوجاع الرأس والأمراض الشقيقة له، وبالتالي يقلص الحاجة لتناول المسكنات. وأضاف الباحثون أن التناول المنتظم للماء يمكن أن يخفّف من حدة أوجاع الرأس، حيث ينصح بترك الأدوية المسكنة والتحول إلى استهلاك الماء بدلاً من ذلك.
ولاحظ الباحثون أن شرب قرابة 7 أكواب من الماء في اليوم كاف للتخفيف من الألم وتحسين نوعية حياة المرضى الذين يعانون عادة من أوجاع الرأس.
وحسب ما ذكرت صحيفة "المدينة" راقب الباحثون أكثر من 100 مريض يعانون بشكل متكرر من أوجاع الرأس الحادة أو الخفيفة وأعطوهم التوجيهات للتخفيف من الشعور بالانزعاج. بما في ذلك خفض الإجهاد النفسي وتحسين النوم، وتفادي تناول الكافيين، وطلب من نصف المشاركين شرب 1.5 ليتراً من الماء في اليوم على مدى 3 أشهر.
وبعدها ملأ المرضى استمارات من الأسئلة، أظهرت أن الذين شربوا المزيد من الماء سجلوا علامات أعلى.
منقول
و جزاكِ الله خيراً ..لا تحرمينا من جديدكِ
في حفظ الرحمن
تسلمين غلاي وربي يعطيك آلعافيةة
دمتِ سعادهه
بنات أخوات أمهات، الله لا يوريكم اللي شفتو من يوم 17 رمضان اليوم اللي مرض فيه بابا،
الله يخليكم أدعولو بالشفاء و الله يردلو عافيتو يارب،
الله يشفيلكم كل مريض يارب.
ربنا يقومه بلسلامة وانشالله مايشوف شر
مؤتمر أمراض الدم يوصي باستخدام الأدوية الحديثة في علاج المرضى
جدة – شاكر عبدالعزيز
أوصى مؤتمر أمراض الدم "سرطانات الدم المزمنة" الذي اختتم أعماله في جدة أمس، تحت رعاية الجمعية السعودية لأمراض الدم وللعام الثالث على التوالي، باستخدام الأدوية الحديثة ذات الفعالية العالية متى ما وجد الداعي لاستخدامها.
وأكد الدكتور أحمد السعيد استشاري أمراض الدم ورئيس قسم أمراض الدم وزراعة نخاع العظم بمدينة الملك عبد العزيز الطبية بالحرس الوطني بجدة ورئيس اللجنة المنظمة لمؤتمر أمراض الدم "سرطانات الدم المزمنة"، أن الأدوية الجديدة فعالة ومفيدة ولكنها مكلفة جداً وغالية. وأضاف أنه لا يوجد مريض سعودي في المملكة العربية السعودية يستحق هذه الأدوية إلا ويحصل عليها في المراكز المتخصصة.
وأوضح أن المؤتمر ناقش أمراض تليف النخاع العظمي، وأمراض زيادة عدد كريات الدم الحمراء، وأمراض زيادة الصفائح وسرطان الدم الميلودي المزمن التي تعد من أكثر سرطانات الدم المزمنة انتشار ، مبيناً أن المؤتمر هدف إلى مناقشة احدث ما توصل إليه العلم من تطورات لتشخيص المرض، وكذلك ما استجد من علاجات للحد من قوة فتك هذا المرض.
وأبان أن هذه الأمراض لم يكن لها علاجات فعالة منذ فترة طويلة، إلا أنه منذ فترة زمنية قريبة وجدت أبحاث ودراسات مطورة وطبقت حتى تم التوصل إلى علاجات جديدة وفعاله أثبتت فعاليتها في إطالة عمر المريض.
وبين أن المؤتمر ناقش أيضاً مرض سرطان الدم الميلودي المزمن، مشيرا إلى أن النجاح في علاج هذا المرض يعد من العلامات الفارقة في تاريخ علاج الأورام بصفة عامة، وأورام الدم بصفة خاصة "استطاعت العلاجات منذ عشر سنوات تحويل هذا المرض من مرض قاتل إلى مرض مزمن، والآن وفي هذا المؤتمر تم مناقشة أدوية أكثر فعالية من سابقتها".
ولفت الدكتور أحمد إلى أن أورام الدم "اللوكيميا" تعتبر من أكثر الأورام انتشاراً في المملكة العربية السعودية، وبحسب نتائج السجل الوطني للأورام لعام ـ م فإن اللوكيميا تأتي في المرتبة الأولى لدى الأطفال من حيث الإصابة بها، وتحتل المرتبة الثالثة لدى الكبار والبالغين " الرجال والنساء" على حد سواء.