الوسم: الرهاب

السلام عليكم ورحمت الله وبركاته
انا ادرس ف الثانوي واخر سنه لي مشكلتي
هي اني اعاني من خوف من الناس والمجمع
احس كاننه الناس تناضرني وتراقبني وخاصتن
الي اعجب فيهم سواء لشخصيتهم او لمكانتهم
او انا اكون احبهم 🙁 حتى لما يحاكوني ارتبك
ولاعارف ارد زين ساعات احسن شخصية ضعيفه
حتى صرت استحي اسولف واذا سولفت وانتبه معي الجميع اتوتر
ولااعرف اتكلم ويتخربط كلامي وصرت ماجتمع كثير مع عماني وخوالي
عشان كذا مرره تعبت لدرجة تطورت المشكله مع بداية هذي السنه
صرت ارتجف ف البدايه لاحضت يديني وبعدين صار راسي يرتجف
لما اجي اسلم يصير يرتجف بقوه مااقدر اسيطر عليه كذا مره يصير لي
ف حصة التاريخ بالذات والاستاذه تغيرينا تقول الي يجيب الجواب له عشر درجات للفترة واتمنئ اجيبها وجاوبت صح معها وقالت لي بصوت عالي ممتازه عشر دجات وترتني مرة بصوتها وراسي قام يرجف بقووه وجلست بسرعه ونزلته :'( ومن عقبها صارت من تقومني يرتجف راسي والحين ذا الايام الاحضت صارت كل الحصص يرجف اذا سويت اي حركه ملفته وربي تعبت مدري وش اسوي اخاف لو كتب لي ربي ادخل الجامعه اتوتر كذا وتزيد اكثر المشكله دي تنحل المشكله ومااخاف من احد واتكلم بثقه زي الناس واسولف عادي من دون توتر وارتجاف والله وانا اكتب الحين يديني ترتجف.:””(
واسفه اني طولت

عيل عالجي نفسج بنفسج

أسألي نفسج هل انتي ناقصج شيء

هل أنتي ضعيفه لدرجة الكسر

هل انتي خوافه ومثل الورقه تنقطعين بسهوله

هل تحبين من حولج يلاحضون ضعفج ويتهامسون عليج

فكري إذا تزوجتي كيف راح تربين اولادج تربية قوية

لأن في اولاد يأخذون من طباع أهاليهم

هل تحبين يكونوا عيالج مثلج …. اكيد راح تقولي لا

اريدهم اقوياء طيب فاقد الشي لا يعطيه

بعدين من هم يكونوا من حولج عشان تعملين لهم كل هذا الحساب

هم ناس مثلج ما يقدرون يضرونج بشي

ليج تخلين نفسج عرضه للوسواس والأمراض النفسية

من موضوعج وكلامج أشوف انج ذكية ولبقة ومميزة

الوسواس من الشيطان يحب يزعزع الأنسان ويفقده ثقته بنفسة

والشيطان مايقدر يسوي للأنسان اي شيء بالمره إلا أذا الأنسان فسحله المجال

وفتح له الأبواب على مصرعيها

اتمنى تغلقين كل الأبواب لان المستقبل ينتضرج

ولازم تتركين هذا السلوك وابتدي من المدرسة تجمعي مع بنات صفج بعد الفسحة

وسولفي معاهم بكل رياحيه لانهم هم بنات عاديات مافيهم شي يخوف عشان يربك

لا تحطين نفسج في دوامة تدور فيج بروحج والناس عايشين حياتهم ولا يدرون عنج ولا مهتمين فيج

علاجج بين يديج فا ابتدي من هذي اللحظة

اختي عطر باريسي شكرا على رفع المعنويات وكلامك كثير اقنعني عن المستقبل
انا الي خوفني من الناس اخاف تفكيرهم فيني 🙁
واشكر تفاعلك معي

انتي مو مضطرة تعجبي أحد, أهم شي تكوني راضية عن نفسك وما يهمك رضى أحد الا الله والوالدين,
والله ما خلقك عشان تعجبي زميلتك أو معلمتك, خلي اهتمامك بنفسك وبتطويرها وانسي الناس
واللي ما يعجبه حطيه خلف ظهرك , لأنه ما أحد يستاهل

وهاي الأعراض اللي ذكرتيها حالولي تتجاهليها , لأنو ما حدا بيشوفها أو بيلاحظها غيرك
وبعد فتره أكيد رح تخف
وأهم شي انك ما تنعزلين عن الناس بالعكس واجهي اللي تخافين منه عشان تخف هاي الأعراض وتتلاشى وتختفي

مشكلتك بسيطة جدا لا تعطيها أي أهمية وهي راح تروح مع الأيام
وحاولي تشوفي الناس وتقعدي معهم حتى لو ما شاركتيهم بالحديث عادي بالتدريج بتتعودي

وثقفي نفسك لأنو الثقافة بتزيد من قوة الشخصية
واطلعي وعيشي حياتك , ولا تحبسي نفسك, أهم شي ما تعطي غيرك أهمية زايدة

والأهم من هذا كله, شوفي اذا عندك معاصي وحاولي تتخلصي منها
والتزمي بالصلاة لأنها بتعطي قوة عجيبة مع الدعاء انه الله يشفيك من كل مرض ويحميك من كل عين
وحاولي تقرأي الأذكار وترقي نفسك بالمعوذات اذا مو بعد كل صلاة على الأقل مرة الصبح ومرة المساء

الرُّهابُ نوعٌ من أنواع اضطرابات القَلَق. وهو خَوفٌ شَديد غير عقلاني من أشياء تُشَكِّل خطراً طفيفاً أو لا تُشكِّل أيَّ خطرٍ على الإطلاق. وهناك أنواع كثيرة من الرُّهاب، كرُهاب المرتفعات مثلاً، حيث يكون الشخصُ قادراً على التَّزَلُّج فوق أعلى الجبال، لكنَّه يخاف تجاوُز الطابق الخامس في أحد الأبنية. وهناك رُهابُ الأماكن العامَّة ورُهاب الأماكن المُغلَقة. وإذا كان المرءُ يشعر بالقلق والتَّوَجُّس في المواقف الاجتماعية اليومية، فقد يكون مُصاباً برُهاب المجتمع. ومن أشكال الرُّهاب الشَّائعة الأخرى رُهابُ الأنفاق، ورُهابُ القيادة على الطرق السريعة، ورُهاب المياه، ورُهاب الطيران، ورُهاب الحيوانات، ورُهاب الدم.

يحاوِل المُصابُ بالرُّهاب أن يتجنَّب الشيءَ الذي يُخيفه. وإذا لم يستطع ذلك فقد يُعاني من:
• الخوف والهَلَع.
• تسرُّع دقَّات القلب.
• ضيق النَّفَس.
• الارتعاد.
• رغبة شديدة في الهرب.

تساعد المعالجةُ معظمَ الأشخاص المُصابين بالرُّهاب، وقد تعتمد على الأدوية أو المعالَجة غير الدوائية، أو على الاثنتين معاً.
يبدأ هذا الاضطراب مبكراً في سن الطفولة أو بداية المراهقة حيث تبدأ معظم الحالات في الظهور عند سن الخامسة عشرة تقريباً. وقد وجدت دراسات مختلفة أن هناك مرحلتين يكثر فيهما ظهور هذا الاضطراب: ما قبل المدرسة على شكل خوف من الغرباء، ومرة أخرى بين 12-17 سنة على شكل مخاوف من النقد والتقويم الاجتماعي، وتندر الإصابة به بعد الخامسة والعشرين من العمر.

وبالرغم من أن الإصابة بالرهاب الاجتماعي تحدث في هذه المراحل المبكرة إلا أنه يعتبر أيضاً من الاضطرابات النفسية المزمنة التي قد تستمر عشرات السنين. ومع ذلك فإن المصابين بالرهاب الاجتماعي حتى مع علمهم بهذه الحالة قد يتأخرون في طلب العلاج سنين عديدة، إما بسبب خجلهم من الحالة نفسها أو خوفاً من مواجهتها والاعتراف بوجودها.

بسم الله الرحمن الرحيم
صباحكم/مساؤكم خيير

السلام عليكم ورحمه الله وبركاتبه

انا بختصار عندي مرض الرهاب الاجتماعي يعني ماقدر اكلم احد غريب ويصيدني احراج وتوتر وبعض الاحيان رغبه في الترجيع وانا كتبت ولا جاتني ولا مساعدة الوحدة فيكم ماشاء الله عليها اتدش تقرا وتطلع جنها داشه قصه …

ارجوكم مساعدة ع الاقل لو وحده عندها ايميل دكتورة نفسيه اتواصل معاها او حتي دعوة لي من قلوبكم اي شي بس عيب انا تعبانه وحقروني بهالطريقه مادري ليش بس انا ماتردون على

اقسمت احط رد