تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » شباب اليوم يشعرون بالضغط الساحق لتحقيق النجاح

شباب اليوم يشعرون بالضغط الساحق لتحقيق النجاح

شباب اليوم يشعرون بالضغط الساحق لتحقيق النجاح

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

أوضحت دراسة في جامعة Stanford University أن شباب اليوم يشعرون بالضغط الساحق لتحقيق النجاح، فالدخول في سنوات المراهقة هي واحدة من أكثر أوقات الحياة ضغوطا، فسنوات المراهقة ممتلئة بالعواطف، التغييرات، والمسؤوليات.

و كثير من المراهقين يشعرون اليوم بضغوطا هائلة من اجل تحقيق النجاح، ووجد أن أكثر من واحد من بين كل عشرة يعتقدون أنهم يجب عليهم الغش لتحقيق النجاح.

وقد أظهر الاستطلاع الذي أجري في عام 2024 والذي شمل 787 من المراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و 18 سنة أن 44 ٪ من المراهقين وخاصة الفتيات أكثر من الفتيان يقولون أنهم يشعرون بضغوط قوية لتحقيق النجاح، و8 من كل 10 طلاب يشعرون بأن النجاح هو المهم مهما كانت التكلفة . وللأسف فالضغط لتحقيق النجاح وضيق الوقت قد يؤدي إلى عدم النزاهة والسلوك الغير أخلاقي كالغش في الاختبارات، السرقة، أو التصرف بعنف تجاه الآخرين لأن المراهقين يجدون صعوبة في رؤية نتائج خياراتهم على المدى الطويل وبدلا من ذلك يستجيبون للضغوط فوريا لتحقيق النجاح ليس لأنهم لا يعرفون الصواب من الخطأ ولكنهم يرون أنهم لا خيار لهم، وهي ليست خيانة ولكنها البقاء على قيد الحياة.

ويوضح الخبراء أن الضغط على الأطفال يأتي من مصادر عديدة كضغط الأقران المحيطين بهم، الآباء، المعلمين، وأفراد الأسرة المقربين، التأثيرات المجتمعية، ووسائل الإعلام.

فهناك حاجة لتعليم أقوى للأخلاق في المدارس، وتشجيع الطلاب على اتخاذ القرارات الأخلاقية في الحياة، وتوفير الفرص للأطفال للتفكير في كيفية تصرفاتهم.

المصدر


مشكوره ياعمري على الموضضوع المفيد

فعلا المراهقه من أصعب المراحل التي يمر

فيها الإنسان وخصوصاا في هذا الزمن ..دمتي بود


ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

ط®ظ„ظٹط¬ظٹط©

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.